这是indexloc提供的服务,不要输入任何密码

الانتقال إلى المحتوى

درع أزرق يتضمن حرف G يرمز لشركة Google ويظهر باللون الأبيض

من دبلن، نتولّى مسؤولية المحتوى

يقع "مركز Google لتعزيز أمان مستخدمي الإنترنت" (GSEC) في دبلن في المقرّ الرئيسي لشركة Google في أوروبا، ويُعدُّ مركزًا إقليميًا لخبراء Google الذين يعملون على الحدّ من انتشار المحتوى الضارّ وغير القانوني، وتثمر جهودهم عن نتائج يمكننا مشاركتها مع صانعي السياسات والباحثين والجهات التنظيمية.
صورة لمنحوتات ملوّنة في "مركز Google لتعزيز أمان مستخدمي الإنترنت" في دبلن
آلية عمل YouTube

نظرة عن كثب على مبادراتنا تجاه مسؤولية المحتوى

مدينة دبلن هي مركز لفِرق "الثقة والأمان" في Google، التي تضم خبراء سياسات ومتخصّصين ومحلّلين يعملون معًا للحفاظ على أمان مستخدمي الإنترنت عبر أحدث التكنولوجيا وأدوات الذكاء الاصطناعي. وبفضل هذه المبادرات، يتسم عمل تلك الفِرق بشفافية أكبر.
صورة لشاشة هاتف ذكي تعرض عناصر من YouTube
ألية عمل YouTube

نظرة على سياساتنا ومنتجاتنا وإجراءاتنا

يزور ملايين الأشخاص YouTube يوميًا للحصول على معلومات أو استلهام أفكار جديدة أو للترفيه عن أنفسهم. ومع مرور الوقت، بدأ المستخدمون يتساءلون عن آلية عمل YouTube، لذا أنشأنا هذا الموقع الإلكتروني لتقديم بعض الإجابات، وشرح الخطوات التي نتخذها من أجل توفير منصّة مسؤولة يمكن أن يعتمد عليها منتدى المستخدمين وصنّاع المحتوى والفنانون.
صورة لشاشة هاتف ذكي تعرض تنبيهًا بشأن محتوى محظور
أدوات أمان الأطفال

نكافح إساءة معاملة الأطفال واستغلالهم على الإنترنت

تلتزم Google بمكافحة مواد الاعتداء الجنسي على الأطفال (CSAM) على الإنترنت ومنع استغلال منصّاتنا في نشر هذا النوع من المحتوى. ونخصّص استثمارات كبيرة لدعم جهود مكافحة استغلال الأطفال على الإنترنت، ونستخدم تقنياتنا الخاصة لمنع نشر أي مواد مسيئة على منصاتنا ورصدها وإزالتها. ونستعين أيضًا بخبرتنا الفنية لابتكار ومشاركة أدوات تساعد المؤسسات الأخرى على رصد مواد الاعتداء الجنسي على الأطفال وإزالتها من منصاتها.
صورة لشاشة هاتف ذكي تعرض عناصر من أحد التقارير، بما في ذلك رسوم بيانية شريطية بأعمدة خضراء وزرقاء
تقرير الشفافية

نشارك البيانات حول الوصول إلى المعلومات

منذ عام 2010، تشارك Google تقرير الشفافية بانتظام لتسليط الضوء على مدى تأثير سياسات وإجراءات الحكومات والشركات في الخصوصية والأمان والوصول إلى المعلومات. ويتضمّن الموقع الإلكتروني لتقرير الشفافية بيانات حول طلبات إزالة المحتوى التي تتقدّم بها الحكومات، وعمليات إزالة المحتوى بسبب حقوق الطبع والنشر، وعمليات تنفيذ إرشادات منتدى YouTube، والإعلانات السياسية على Google، بالإضافة إلى مواضيع أخرى.

تعرّف على خبرائنا من GSEC في دبلن

يضمّ فريق "مركز Google لتعزيز أمان مستخدمي الإنترنت" مئات المحلّلين والمهندسين وخبراء السياسات والباحثين وغيرهم من الخبراء، وجميعهم يعملون من أجل توفير تجربة استخدام للإنترنت أفضل وأكثر أمانًا.
  • "سيسهّل مركز GSEC في دبلن على الجهات التنظيمية وصانعي السياسات والباحثين فهم طريقة معالجتنا المسائل المتعلّقة بأمان المحتوى".

    أماندا ستوري
    مديرة الثقة والسلامة

  • "مهمتنا هي حماية مستخدمي منتجاتنا، وكسب ثقتهم هُم وشركائنا والمجتمعات التي نعمل فيها، ومساعدة Google في التصدّي لأحدث الأساليب التي تتّبعها الجهات المسيئة".

    هيلين أوشيا

    رئيسة قسم مخاطر المحتوى والامتثال

  • "تتيح منظومة العمل لدينا مساعدة الأشخاص في العثور على معلومات موثوقة من الخبراء وفي الوقت نفسه حماية المستخدمين من المحتوى الخطير والضارّ".

    ماري فيلان
    مديرة الثقة والسلامة

  • "تعمل فِرقنا كل يوم على تسهيل الوصول إلى المعلومات على منصاتنا مع حماية تلك المنصّات ومستخدميها من الإساءات والأضرار، سواء كانت على الإنترنت أو أرض الواقع".

    كلير ليلي
    مديرة قسم مكافحة إساءة معاملة الأطفال

  • "بفضل مركز GSEC يمكن للجهات التنظيمية الوصول إلى مزيد من المعلومات حول آلية عمل أنظمة الإشراف على المحتوى وغيرها من التكنولوجيات التي نستخدمها؛ كل ذلك في بيئة آمنة تحمي سرية معلومات المستخدمين".

    برايان كرولي
    مدير قسم التحقّق من أمان الإعلانات والمحتوى

  • "عندما يتعلق الأمر بمحتوى منصّاتنا، تقع على عاتقنا مسؤولية حماية كل مستخدمي منتجاتنا من الأفراد والمؤسسات، وذلك وفق سياسات وإجراءات واضحة وشفافة".

    نوريا غوميز كاداييا
    مديرة البرنامج الفني

  • "مدينة دبلن هي مركز لفِرق "الثقة والأمان" في Google، وتضم خبراء سياسات ومتخصّصين ومحلّلين يعملون معًا للحفاظ على أمان مستخدمي الإنترنت عبر أحدث التكنولوجيا وأدوات الذكاء الاصطناعي".

    أولي إيروين
    مدير المخاطر الاستراتيجية

ما يحدث وراء الكواليس في GSEC

نتواصل مع المستخدمين حول العالم للتعرّف على مخاوفهم بشأن الأمان على الإنترنت. ونقدّم لفريق المهندسين الوقت الكافي والأفكار المُلهمة والدعم اللازم لتطوير حلول من الجيل التالي لتحسين أمان الإنترنت.